احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






ما أجملها الهدايا المعنوية التي تجيئ كالغيث وانهماره ..!!
كهيئة دعاء .. كـ آية نحتاجها وتكون مناسبة للحالة الشعورية التي تجتاحنا .. 
كـ إربات على الكتف أو لمسة حانية على الرأس .. أو كـ تمرير أناملهم وجعلها كـ هيئة المناديل لمسح دموعنا .. أو إغداقنا بأنهم موجودون دوماً إلى جانبنا ..
أو كـ رسالة معاني كلماتها تحوي وتعني الكثير لنا ..
وما أجملهم دوماً في أعماقنا .. هم كـ نافذة تطل أنوارهم علينا من بين أكمام الظلام الذي يحيط بنا .. هم كـ شرفة بإطلالتهم علينا تستطيب حياتنا دوماً لنا وعلينا ..!!
هم كـ هيئة الروح التي تنبعث في أجسادنا .. وكـ صرخة المنادي التي تيقضنا من إغفائنا .. وكـ هيئة الملاك الذي يرافقنا أينما ذهبنا .. هم كـ دعوة أم لا تكاد تفارق مسامعنا .. !!
وما أجملنا وما أجمل وجودنا على هذه الحياة بوجودهم قريبين منا .. 
اللهم لا تحرمنا منهم .. ولا تفجعنا بفقدهم .. وأكتب لهم الخير دوماً وأبداً .. وأحفظهم بحفظك وأحمهم بعنايتك ورعايتك وصونك ..!!

ما أجملها الهدايا المعنوية التي تجيئ كالغيث وانهماره ..!! كهيئة دعاء .. كـ آية نحتاجها وتكون مناسبة للحالة الشعورية التي تجتاحنا .. كـ إربات على الكتف أو لمسة حانية على الرأس .. أو كـ تمرير أناملهم وجعلها كـ هيئة المناديل لمسح دموعنا .. أو إغداقنا بأنهم موجودون دوماً إلى جانبنا .. أو كـ رسالة معاني كلماتها تحوي وتعني الكثير لنا .. وما أجملهم دوماً في أعماقنا .. هم كـ نافذة تطل أنوارهم علينا من بين أكمام الظلام الذي يحيط بنا .. هم كـ شرفة بإطلالتهم علينا تستطيب حياتنا دوماً لنا وعلينا ..!! هم كـ هيئة الروح التي تنبعث في أجسادنا .. وكـ صرخة المنادي التي تيقضنا من إغفائنا .. وكـ هيئة الملاك الذي يرافقنا أينما ذهبنا .. هم كـ دعوة أم لا تكاد تفارق مسامعنا .. !! وما أجملنا وما أجمل وجودنا على هذه الحياة بوجودهم قريبين منا .. اللهم لا تحرمنا منهم .. ولا تفجعنا بفقدهم .. وأكتب لهم الخير دوماً وأبداً .. وأحفظهم بحفظك وأحمهم بعنايتك ورعايتك وصونك ..!!

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق